قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن موسكو متيقّنة من أن تبادل الاتهامات والشتائم بين واشنطن وبيونغ يانغ "لا جدوى منه"، مؤكداً أن "لا بديل عن الحل السياسي".
وزير الخارجية الروسي صرحّ بعد وصوله إلى فيتنام لحضور قمة "أبيك" بضرورة الحوار والاتفاق بين الطرفين، مذكراً باقتراح "التجميد المزدوج"الذي تقدمت به كل من روسيا والصين، والذي يدعو كوريا الشمالية لوقف برنامجها الصاروخي، وتخلي واشنطن عن مناوراتها العسكرية.
وحول الأنباء عن احتمال لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنظيره الأميركي دونالد ترامب على هامش القمة قال لافروف "سمعنا تصريحات دونالد ترامب بأنه يعتزم لقاء الرئيس بوتين"، مشيراً إلى استعداد بوتين لإجراء هذا اللقاء وأن الأميركيين "على علم بذلك".
كما أكد لافروف أنه من المحتمل أن يجتمع بنظيره الأميركي ريكس تيلرسون على هامش القمة أيضاً، مشيراً إلى أنه سيتم البحث في العلاقات الثنائية بين موسكو وواشنطن، والتي تتطلب "إصلاحات حقيقية" بالإضافة إلى الأزمات في شبه الجزيرة الكورية وسوريا والعراق والقضية الفلسطينية وأوكرانيا.
وكان الرئيس الأميركي قد أعلن عزمه الاجتماع بنظيره الروسي في فيتنام، وأنه ينوي مناقشة ملفات كوريا الشمالية وسوريا وأوكرانيا.
ومن المقرر أن تعقد القمة بمدينة دانانغ الفيتنامية في 10–11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.
ووجه الرئيس الأميركي من كوريا الجنوبية اليوم تحذيراً شديد اللهجة إلى كوريا الشمالية، وقال إن زمن القوة حان للتعامل مع بيونغ يانغ. وحذّر إياها من مغبّة التقليل من شأن الولايات المتحدة في عزمها على التصدي لتهديداتها واصفاً نظامها "بالديكتاتوري الوحشي".
وزير الخارجية الروسي صرحّ بعد وصوله إلى فيتنام لحضور قمة "أبيك" بضرورة الحوار والاتفاق بين الطرفين، مذكراً باقتراح "التجميد المزدوج"الذي تقدمت به كل من روسيا والصين، والذي يدعو كوريا الشمالية لوقف برنامجها الصاروخي، وتخلي واشنطن عن مناوراتها العسكرية.
وحول الأنباء عن احتمال لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنظيره الأميركي دونالد ترامب على هامش القمة قال لافروف "سمعنا تصريحات دونالد ترامب بأنه يعتزم لقاء الرئيس بوتين"، مشيراً إلى استعداد بوتين لإجراء هذا اللقاء وأن الأميركيين "على علم بذلك".
كما أكد لافروف أنه من المحتمل أن يجتمع بنظيره الأميركي ريكس تيلرسون على هامش القمة أيضاً، مشيراً إلى أنه سيتم البحث في العلاقات الثنائية بين موسكو وواشنطن، والتي تتطلب "إصلاحات حقيقية" بالإضافة إلى الأزمات في شبه الجزيرة الكورية وسوريا والعراق والقضية الفلسطينية وأوكرانيا.
وكان الرئيس الأميركي قد أعلن عزمه الاجتماع بنظيره الروسي في فيتنام، وأنه ينوي مناقشة ملفات كوريا الشمالية وسوريا وأوكرانيا.
ومن المقرر أن تعقد القمة بمدينة دانانغ الفيتنامية في 10–11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.
ووجه الرئيس الأميركي من كوريا الجنوبية اليوم تحذيراً شديد اللهجة إلى كوريا الشمالية، وقال إن زمن القوة حان للتعامل مع بيونغ يانغ. وحذّر إياها من مغبّة التقليل من شأن الولايات المتحدة في عزمها على التصدي لتهديداتها واصفاً نظامها "بالديكتاتوري الوحشي".
إرسال تعليق